السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم هذه القصة التي لم تكن من نسج الخيال او طريقة القص والصق الشائعة بالمنتديات
قصه حقيقية حدثت في إحدى مناطق المملكة العربية السعودية
حدثت هذه القصة في وقت قريب وانقلها لكم لأخذ العظة والعبرة
وليس لاثاره الجدل او أشياء آخري تفسر من قِبل هواة المشاكل والبلبلة
هي
معلمة وزوجها معلم جميعهم يذهب للعمل ابتدأ من الساعة السادسة والنصف
صباحاً حتى الساعة الثانية ظهراً لديها شغالة من الجنسية الاندونسيه تعمل
لإكثر من عامين تعاملها بكل احترام وأدب مما تملي عليها شريعتنا الإسلامية
رواتبها تستلمها بشكل منتظم يعني ماقصرت عليها بكل شي تقول(صاحبة القصة)
نلاحظ على طفلي الرضيع الذي يرضع حليب صناعي الذي يبلغ من العمر سنه
وثلاثة شهور عدم رغبته بالرضاعة او أكل اي شي شهيته معدومة كثير الاستفراغ
يمر بحالات غريبة جسمه نحيل حيث انه يمشي ويترنح لايستطيع المشي بشكل
طبيعي استمر حاله على هذا المنوال أكثر من شهر عرضته على أطباء استشاريين
ولكن اتضحت الفحوصات بأنه سليم ولا يعاني من اي مرض ولله الحمد
وفي
إحدى الأيام وهو يوم اسود بالنسبة لنا انا خرج زوجي من العمل مبكراً
لانجازه بعض الإعمال الخاصة به وبالصدفة أتى للمنزل لأخذ كرت العائلة من
غرفتي الخاصة سبحان الله زوجي يقول أحسست بشي غريب منذ خروجي من العمل حتى
دخلت البيت ودخلت البيت علماً بان زوجي ملتزم دينيناً وأخلاقياً ويحمل
مواصفات الرجل الحقيقي وهو معروف بتلك المدينة والكل يشهد له وذهبت إلى
غرفة الأطفال ووجدت الخادمة عارية جداً وفاتحه رجليها وتجعل الطفل يرضع من
---- المنطقة وواضعه له بعض من الشكولاته والطفل البري يتلذذ بطعم
الشكولاته وهي في قمة النشوة الجنسية لم أتمالك نفسي وأعصابي وأخذت الطفل
وقمت اضرب الخادمة حتى سقطت على الأرض واتصلت بزوجتي واتت إلى المنزل
حالاً وقمت اضرب الخادمة فيقول لولا الخوف من الله لقتلتها فقامت زوجتي
بتهديتي واتصلت بالشرطة وحضروا فوراً بصحبته رجال الهيئة فقالوا لي نريد
ان نقوم بتفتيش غرفتها ودولابها فإذ بالفاجعة وجدوا أفلام خليعة وملابس
داخليه غريبة جداً لا اعلم من أين أتت بها فقالوا اترك لنا الباقي لأنها
تعتبر قضيه جنائية بحته لإكمال اللازم فقال لهم لا ارايد تسفيرها بل أريد
ان آخذ حق طفلي البري الذي نجسته بفعلتها المشينة فحاليا الخادمة مسجونة
والطفل بدأت حالته تتحسن ولكن انا وزوجي أصبنا بحاله غريبة بعد هذه الصدمة
وحسبي الله ونعم الوكيل